مذكور في قطائع رسول الله، ولعله في نواحي نجار مما يلي المدينة النبوية.
إقليم ومدينة في خوزستان بين الأهواز وأصفهان، قال سلمان: أنا من رام هرمز» .
راء وألف ونون وواو ثم نون وألف ممدودة، من أودية المدينة بين قباء والمسجد النبوي، يصب من حرة قباء في وادي بطحان جنوب مسجد الغمامة..
وجاء في السيرة: وأدركت رسول الله الجمعة في بني سالم بن عوف، فصلاها في المسجد الذي في بطن الوادي، وادي رانوناء، فكانت أول جمعة صلاها في المدينة.
ومسجد الجمعة معروف على يمينك وأنت راجع من مسجد قباء.
بالراء، وبعدها باء موحدة والذال المعجمة وبالتحريك. لها ذكر في أخبار أبي ذرّ الغفاري رضي الله عنه، وحمى الربذة الذي حماه عمر بن الخطاب لخيل المسلمين ...
كانت قرية عامرة ولكنها خرّبت سنة 319 هـ بسبب الحروب، وتقع في الشرق إلى الجنوب من بلدة الحناكية (مائة كيل عن المدينة في طريق الرياض) ، وتبعد الربذة شمال مهد الذهب على مسافة (150) كيلا.
بضم أوله. انظر: «الرملة» .
هو الموضع الذي غدرت فيه عضل والقارة بسبعه النفر الذين بعثهم رسول الله معهم.
وهو ماء يعرف اليوم باسم «الوطية» ، يقع شمال مكة على مسافة سبعين كيلا، ويقع في شرق عسفان يسار الخارج من عسفان إلى مكة و «الرجيع» موضع آخر له ذكر في غزوة خيبر، بالقرب من خيبر في طريق رسول الله إلى خيبر.
[انظر صلدد] في حرف الصاد.
على وزن «الزّنجية» ، وتسمى أيضا «الأرحضيّة» : قرية من نواحي المدينة لا تزال معروفة قرب أبلى من الشمال على الطريق من المهد إلى المدينة.
بالضم ثم السكون ثم قاف وألف ونون: موضع سلكه النبي صلّى الله عليه وسلّم في غزوة بدر: وهو واد لا يزال معروفا يجتمع سيله وسيل النازية وسيل الجيّ، فتفيض كلها في «الصفراء» ، ويشاهد من قرية المسيجيد (في طريق بدر) المعبّد.
انظر «الزجيج» فهو الرسم الصحيح فيه.
بفتح أوله وإسكان ثانيه.. يوم كان لهمدان على مراد قبيل الإسلام: وكان في مكان يسمى: «الرزم» باليمن، ولما وفد