وفارس الشدياق وقد درات حول اللغة وبلغت فيها عبارات الهجاء حدا مريرًا. ومعركة تحرير المرأة التي استطارت بعد نشر قاسم أمين فصول كتابه في المؤيد ثم صدوره قبل نهاية القرن "1898" وقد امتدت طويلا، وأنشئت من أجلها الصحف وألفت الكتب فضلا عن المقالات المتعددة.

ولا شك أن هذه المعارك تعطي صورة صادقة لحيوية المفكرين والكتاب العرب في إيمانهم بالبعث والتجديد وحماية القيم وتطوير المفاهيم في الفكر العربي المعاصر بما تحقق على نحو لا بأس به "1959"1.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015