النافع ضارا وبالعكس نسأل الله العافية وحسبنا الله ونعم الوكيل.
وتأمل قوله تعالى: {أفرأيت من إتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا– بل هم أضل سبيلا} وقوله: {أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا-إن الله عليم بما يصنعون} .