ومن الحرفية أيضًا:
[3] الزائدة: وهي التي تقع بين المجرور والجار، نحو: {فَبِمَا رَحْمَةٍ} [آل عمران: 159] {فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ} [النساء: 13] أو بين المتضافَيْن، كقول ابن قتادة (?) لسيدنا عُمر بن عبد العزيز (?) رضي الله عنهما كما في (المواهب) (?):
أَنا ابْنُ الذِى سَالتْ (?) على الخَدّ عَيْنُه ... فَرُدَّتْ بكفّ المصطفى أَيَّما رَدِّ
وعَادتْ كَما كَانتْ لأَوَّل أَمْرهَا ... فَيَا حُسْنَما عَيْنٍ وَيا حُسْنَما (?) خَدِّ
وكذا التي تقع بعد أدوات الشرط وبعد أدوات النصب فتوصل بها: