الحكم عليه:
الأثر بهذا الإسناد ضعيف جدًا وله علتان:
1 - في إسناده الواقدي وهو متروك.
2 - في إسناده محمَّد بن نُعيم المُجْمِر، وهو مجهول الحال. =