=
1 - الانقطاع، فإن الحسن البصري لم يصح له سماع من علي رضي الله عنه.
2 - أن في إسناده إسماعيل بن مسلم المكي، وهو ضعيف.
ويشهد له بقية الروايات المذكورة في تخريجه وهي:
1 - رواية البيهقي الموصولة وهي ضعيفة أيضًا , لأنها من طريق إسماعيل بن مسلم أيضًا ولجهالة الرجل الذي روى عنه الحسن البصري.
2 - ورواية ابن خزيمة والطبراني ورجالها ثقات غير القاسم بن غصن، وهو ضعيف ضعفه أبو حاتم، وأبو زرعة وغيرهم.
والخلاصة: أن الأثر بهذه الطرق يرتفع إلى درجة الحسن لغيره والله أعلم.