الحكم عليه:

الحديث بهذا الإسناد -إسناد مسدّد- ضعيف جدًا من أجل حال "حسين بن قيس الرحبي" فإنه متروك كما تقدم في ترجمته. وعليه فقول البوصيري: "رواه مسدّد بإسناد حسن"، فيه تساهل.

أما متابعة "يزيد بن أبي حبيب" و"خصيف بن عبد الرحمن" على ما فيهما من ضعف فتتعاضدان فيما بينهما، وبهما يرتفع الحديث إلى درجة الحسن -إن شاء الله- أما حديث الباب فهو ضعيف جدًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015