الحكم عليه:

الحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا، وفيه ثلاث علل:

1 - الجهالة في معمر بن أبي عبد الرحمن.

2 - في سنده مبشر بن عبيد الحمصي وهو متروك، ورُمي بالوضع.

3 - رواه عن مبشر بن عبيد، بقية بن الوليد، وروايته عن الضعفاء ليست بشيء -والله أعلم-.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015