الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا، وفيه ثلاث علل:
1 - الجهالة في معمر بن أبي عبد الرحمن.
2 - في سنده مبشر بن عبيد الحمصي وهو متروك، ورُمي بالوضع.
3 - رواه عن مبشر بن عبيد، بقية بن الوليد، وروايته عن الضعفاء ليست بشيء -والله أعلم-.