[نحر] (?) أصحابهم الذين كانوا في الدنيا، تقدم قراقرهم (?) بين يدي أصحابهم ألف أَلْفِ سَنَةٍ، وَخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (?)، وَمَيْمَنَتُهُمْ (?) خَلْفَهُمْ (?) عَلَى النِّصْفِ مِنْ قُرْبِ أُولَئِكَ مِنْ أَصْحَابِهِمْ، وميسرتهم (?) مثل ذلك (وساقتهم (?) الذين كانوا خلفهم في تلك القراقر من درّ، فبينما هم كذلك يَسِيرُونَ فِي ذَلِكَ النَّهَرِ) (?) إِذْ رَفَعَتْهُمْ تِلْكَ الْأَمْوَاجُ إِلَى كُرْسِيٍّ بَيْنَ يَدَيْ عَرْشِ (?) رَبِّ الْعِزَّةِ، فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ طَلَعَتْ عَلَيْهِمُ الملائكة [يضعفون] (?) عَلَى خَدَمِ أَهْلِ الْجَنَّةِ حُسنًا وَبَهَاءً وَجَمَالًا وَنُورًا، كَمَا [يُضَعَفُونَ] (?) هُمْ عَلَى أَهْلِ الْجَنَّةِ [بِمَنَازِلِهِمْ] (?) عِنْدَ اللَّهِ، فَيَهِمُّ أَحَدُهُمْ أَنْ يَخِرَّ لِبَعْضِ خُدَّامِهِمْ مِنَ الْمَلَائِكَةِ سَاجِدًا فَيَقُولُ: يَا وليّ الله، أَنَا خَادِمٌ لَكَ وَنَحْنُ مِائَةُ أَلْفِ قَهْرَمَانَ (فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَمِائَةُ أَلْفِ قَهْرَمَانَ فِي جَنَّاتِ الْفِرْدَوْسِ، وَمِائَةُ أَلْفِ قَهْرَمَانَ فِي جَنَّاتِ النعيم، ومائة ألف قهرمان في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015