الحكم عليه:
إسناده ضعيف جدًا، لكون جعفر الزبيري متروك باتفاق.
وقال المصنّف كما في الأصل: "إسناده واه لأجل جعفر".
وقال في بذل الماعون (ص 263): "سنده ضعيف". =