الحكم عليه:

الحديث إسناده ضعيف، فيه عدّة علل:

1 - ضعف سفيان بن وكيع.

2 - ضعف شريك في الأعمش خاصة.

3 - ظاهر سنده فيه انقطاع , لأن سفيان لم يذكر فيمن سمع من شريك مباشرة، ويحتمل أن يكون هناك سقط -كما بيّنته في التخريج-، فإنه جاء عند أبي الشيخ بذكر الساقط، وهو وكيع بن الجراح.

لكن سنده يرتقي إلى الحسن لغيره بمتابعة عبد الرزاق، ويزيده قوّة الشاهد الذي عند الطبراني وأحمد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015