= متابعة على روايته عن الأوزاعي كذلك، فلا يؤمن أن يكون دلَّسه عن ضعيف عن الأوزاعي على هذه الصورة، حيث لم يُصَرِّح بتحديث الأوزاعي إياه، به.

2 - تسوية الوليد، فقد ورد بالعنعنة بين الأوزاعي وموسى.

3 - الانقطاع بين القاسم وأبي موسى، قال ابن حبان في الثقات (7/ 332): ليس يصح له عندي عن أبي موسى سماع. اهـ

4 - الاضطراب كما ذكره الدارقطني.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015