الحكم عليه:
إسناد مسدد رواته ثقات، عدا مريم بنت طارق فهي مجهولة، وقد تابعها من هو مثلها وأرفع منها بقليل.
وبهذا يكون الحديث قابلًا للانجبار إن شاء الله، والله أعلم.