الحكم عليه:

إسناد مسدد رواته ثقات، عدا مريم بنت طارق فهي مجهولة، وقد تابعها من هو مثلها وأرفع منها بقليل.

وبهذا يكون الحديث قابلًا للانجبار إن شاء الله، والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015