الحكم عليه:
حديث الباب حسن.
وله شواهد، منها:
1 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قال: نهى النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يخلط بين الزبيب والتمر، وأن يخلط البسر والتمر.
أخرجه مسلم في الأشربة، باب كراهة انتباذ التمر والزبيب مخلوطين (1987: 20).
2 - عن جابر بن عبد الله رضي الله عَنْهُمَا، أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- نهى أن ينبذ التمر والزبيب جميعًا، ونهى أن ينبذ الرطب والبسر جميعًا.
أخرجه البخاري في الأشربة (5601)، وأخرجه مسلم في الموضع السابق (1986).
3 - عن أبي هريرة رضي الله عنه، ولفظه: لا تنبذوا التمر والزبيب جميعًا، ولا البسر والتمر جميعًا، وانبذوا كل واحد منهما على حدة. =