الحكم عليه:
حديث الباب ضعيف، وذلك لأن أحد رواته مبهم، فإن كان هو ابن أبي أوفى، كما في الطريق الثانية -أو القاسم بن عوف- كما في رواية الحاكم، فالإسناد ثقات، وإن لم يكن هو فيبقى السند كما هو.
وللحديث شواهد، منها:
1 - عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- دخل حائطًا من حوائط الأنصار، فإذا فيه جملان يضربان ويرعدان، فاقترب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منهما، فوضعا =