الحكم عليه:
إسناد أبي يعلى ضعيف، فيه جبارة بن المغلس، وأشعث بن سوار وهما ضعيفان، وبهذا ضعفه البوصيري في المجردة (2/ 23/ أ).
وأمّا تدليس علي بن غراب فإنه قد صرّح هنا بالتحديث فلا يضرّ.
وهذا الحديث يرتقي بالحديث الذي قبله وبشاهده الذي تقدم في التخريج، فيكون حسنًا لغيره، والله أعلم.