الحكم عليه:
الحديث بهذا السند ضعيف، فيه علتان:
1 - ضعف الأحوص بن حكيم.
2 - إرسال راشد بن سعد، والمرسل من أنواع الضعيف على الراجح.
وبهذا يتبين قصور قول البوصيري: رجاله ثقات.
وللحديت شواهد تأتي في الحديث الآتي إن شاء الله تعالى.