الحكم عليه:

الحديث بهذا السند ضعيف، فيه علتان:

1 - ضعف الأحوص بن حكيم.

2 - إرسال راشد بن سعد، والمرسل من أنواع الضعيف على الراجح.

وبهذا يتبين قصور قول البوصيري: رجاله ثقات.

وللحديت شواهد تأتي في الحديث الآتي إن شاء الله تعالى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015