الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد ضعيف؛ لضعف سعيد بن يوسف الرحبي، ولكن شطره الأول في التسوية بين الأولاد مخرج فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيثِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ.
وذكره ابن حجر في التلخيص الحبير (3/ 72)، وقال: في إسناده سعيد بن يوسف وهو ضعيف.
وحسّن إسناده في الفتح (5/ 214) من طريق سعيد بن منصور، وهذا عجيب منه -رحمه الله-؛ لما تقدم ذكره في حال ذكره في حال سعيد بن يوسف.