الحكم عليه:

الحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا؛ لأن فيه هشامَ بنَ زياد وهو متروك.

وللحديث شواهد كثيرة، ترتقي بمجموعها إلى درجة الصحة، وهو حديث متواتر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015