الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد ضعيف, لأن في رواية عمر بن إبراهيم عن قتادة اضطرابًا، ولكن انجبر هذا الضعف اليسير لمتابعة رواها الطبراني في الأوسط من رواية محمد بن عبادة الواسطي (صدوق، التقريب ص 486) عن أبي سفيان الحميري (صدوق وسط، التقريب ص 242)، وارتقى إلى درجة الحسن لغيره، وأما المتن فصحيح، وقد خرّجاه في الصحيحين.