الحكم عليه:
إسناده ضعيف، لضعف زمعة بن صالح. ويرتقي إلى الحسن لغيره بما رواه أحمد (1/ 231) من طريق الأعمش، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ مِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: "إِنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- أفاض من مزدلفة قبل طلوع الشمس"، وإسناده صحيح.
وتقدم في التخريج ما يشهد لبقية متنه.
وقال البوصيري في مختصر الإتحاف (4/ 359: 3085): رواه أبو يعلى بسند ضعيف، لضعف زمعة بن صالح.