1126 - تخريجه:
بين ولادة قتادة والعهد النبوي قرابة خمسين سنة.
والحديث رواه إسحاق في مسنده (4/ 259: 2084).
وورد من حديث عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إذا اعتكف لا يدخل البيت إلّا لحاجة الإنسان رواه البخاري: 2029 ومسلم (1/ 244: 297)، وأبو داود (2467)، والشافعي في السنن (ص 324 و 357)، وابن أبي شيبة (3/ 88)، وأحمد (6/ 88 و 104و 181)، والترمذي (3/ 167: 804).
كما ورد من حديث عائشة أنها إذا اعتكفت لا تسأل عن المريض إلَّا وهي تمشي لا تقف رواه مالك (1/ 312)، ومسلم (1/ 244: 297)، وابن ماجه (1/ 565: 1776)، وابن الجارود (ص 147: 409)، وابن خزيمة (3/ 348: 2230)، والبيهقي (4/ 320)، وابن أبي شيبة (3/ 88).
وفي حديث عَائِشَةَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- يمر بالمريض وهو معتكف فيمر كما هو ولا يعرج يسأل عنه، رواه أبو داود (2/ 333: 2472)، والبيهقي (4/ 321). وفي حديث أنس مرفوعًا المعتكف يتبع الجنازة ويعود المريض، رواه ابن ماجه (1/ 565: 1777)، وابن الجوزي في التحقيق (2/ 112: 1191)، وقال: هذا الحديث ليس بشيء، وقال البوصيري: إسناده ضعيف.=