ثُمَّ ذَكَرْتُ بَدْء الْخَلْقِ (?)، وَالْإِيمَانَ وَالتَّوْحِيدَ (?)، الْعِلْمَ "وَالسُّنَّةَ" (?)، الزُّهْدَ وَالرَّقَائِقَ، الْأَذْكَارَ وَالدَّعَوَاتِ (?)، أَحَادِيثَ الْأَنْبِيَاءِ (?)، فَضَائِلَ الْقُرْآنِ (?)، التَّفْسِيرَ، "الْمَنَاقِبَ، السِّيرَةَ النَّبَوِيَّةَ وَالْمَغَازِي وَالْخُلَفَاءَ، وَالْآدَابَ، وَالْأَدْعِيَةَ، الْفِتَنَ" (?)، الْأَشْرَاطَ (?)، الْبَعْثَ وَالنُّشُورَ (?). وسمَّيته (الْمَطَالِبُ الْعَالِيَةُ بِزَوائِدِ الْمَسَانِيدِ الثَّمَانِيَةِ).
وَشَرْطِي فِيهِ: ذِكْرُ كُلِّ حَدِيثٍ وَرَدَ عَنْ صِحَابِيٍّ (?) لَمْ يُخَرِّجْهُ الْأُصُولُ السَّبْعَةُ مِنْ حَدِيثِهِ، وَلَوْ أخرجوه، أو (?) بعضهم من حديث غيره