= عنه، هل هي قبل الاختلاط أو بعده، وإن كان الغالب أنها بعده. ثم إنه مرسل؛ إبراهيم النخعي لم يدرك أبا بكر رضي الله عنه.
وقا الحافظ ابن حجر هنا في المطالب: هذا مرسل، إِسناده حسن.
قلت: أما كونه مرسلًا فنعم، وأما تحسين إِسناده فلا، لسوء حفظ شريك.
وذكره البوصيري في الإِتحاف (1/ 132/ ب مختصر)، وقال: رواه إسحاق مرسلًا بسند حسن.