[2]- وَقَالَ الْحَارِثُ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ، حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، حَدَّثَنِي أَبُو أُمَامَةَ (?) بْنُ سَهْلٍ، أَخْبَرَنِي رِجَالٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَذَكَرَ نَحْوَهُ. وَفِيهِ: ... مَنْ أَهْلِ الْعَوَالِي طَالَ [سَقَمُهَا] (?)، وَكَانَ يَسْأَلُ عَنْهَا مَنْ حَضَرَ مِنْ جِيرَانِهَا وَأَمَرَهُمْ إِنْ حَدَثَ بِهَا [حَدَثٌ] (?) أَنْ يُؤْذِنُوهُ [بِهَا] (?)، وَفِيهِ: فَاحْتَمَلُوهَا (?) فَأَتَوْا بِهَا مَوْضِعَ الْجَنَائِزِ (?)، فَكَرِهُوا أَنْ يُهَيِّجُوهُ مِنْ نَوْمِهِ. فَقَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: وَلِمَ فَعَلْتُمْ، قُومُوا (?)، فَقَامَ (?) فَصَفَّ عَلَيْهَا كَمَا يَصِفُّ [عَلَى] (?) الْجَنَائِزِ، وَصَفُّوا خَلْفَهُ، ثُمَّ كَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبَعًا.

تَابَعَهُ بِشْرُ (?). بْنُ بَكْرٍ، عَنِ الأوزاعي، أخبرني الزهري. أخرجه [البيهقي] (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015