= عباس بالطائف فوليه محمد بن الحنفية، وكبر عليه أربعًا، وأخذه من قبل القبلة، حتى أدخله القبر، وضرب عليه فسطاطًا ثلاثة أيام.
رواه ابن أبي شيبة في المصنف (3/ 328)، وعبد الرزاق في مصنفه (3/ 499: 6473) مختصرًا، والطحاوي في شرح معاني الآثار (1/ 501)، ومن طريقه الطبراني في الكبير (10/ 288: 10574)، واللفظ له عن عمران بن أبي عطاء به.
قال الهيثمي في مجمع الزوائد (3/ 35)، ورجاله رجال الصحيح.
وبالجملة فحديث الباب ضعيف جدًا لا ينجبر بالشواهد، والشواهد المفرقة ضعيفة أيضًا لا تتقوى بحديث الباب والله أعلم. وانظر مزيدًا من ذلك: نصب الراية (2/ 267 وما بعدها).