تخريجه:
رواه ابن ماجه (1/ 496: 1555)، والطحاوي في مشكل الآثار (4/ 44)، والبيهقي في السنن الكبرى (3/ 408)، وأحمد (4/ 357، 362)، والحميدي في مسنده (2/ 353: 808)، وعبد الرزاق في المصنف (3/ 477: 6385)، وابن أبي شيبة (3/ 322)، والطبراني في الكبير (2/ 360 - 462: 1319، 2320، 2321، 2322، 2323، 2324، 2325، 2326، 2328)، وابن عدى في الكامل (4/ 1329، 5/ 1814)، وأبو نعيم في الحلية في ترجمة زذان (4/ 203) كلهم من طريق عثمان بن عُمَير، عن زاذان به. ولفظه: اللحد لنا، والشق لغيرنا.
وعثمان بن عمير ضعيف.
لكنه ورد من طريق أخرى، ففد رواه الطحاوي في مشكل الآثار (4/ 44) من طريق عبد الله بن نمير، عن أبي حمزة الثمالي، عن زاذان به. ولفظه: "اللحد لنا، والشق لأهل الكتاب".
وأبو حمزة الثمالي: اسمه ثابت بن أبي صفية، قال في التقريب (132: 818): ضعيف.
وورد من طريقين آخرين:
- فأخرجه أحمد (4/ 357)، والطبراني في الكبير (2/ 363: 2330) من=