الحكم عليه:
حديث الباب إِسناده لحال حسام بن المصدق، ويبدو أن التغير الذي جاء في لفظه -وكان سببًا في إيراد الحافظ له في الزوائد- هو منه.
لكنه توبع عليه برفع اللفظ الأخير منه في سائر الروايات، واحتمال تكرر المرور منه -صلى الله عليه وسلم- ومن زيد أيضًا، كما في الروايات التي تقدمت.
فهو على الصورة التي جاءت في متابعاته حسن لذاته لحال القاسم بن عوف.
والله أعلم.