الحكم عليه:

إِسناده ضعيف جدًا لحال إبراهيم بن الفضل، ومعضل بين إبراهيم النخعي والنبي -صلى الله عليه وسلم-.

وقد صح متنه من طريق آخر:

أخرجه مسلم انظر صحيحه مع الشرح (5/ 209): باب جواز صلاة النافلة على الدابة حيث توجهت: قال:

حدثنا يحيى بن يحيى، قال: قرأت على مالك، عن عمرو بن يحيى المازني، عن سعيد بن يسار، عن ابن عمر رضي الله عنهما قَالَ: "رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- يصلي على حمار، وهو موجه إلى خيبر".

وأخرجه أبو داود، انظر سننه مع العون (4/ 92: 1214): باب التطوع على الراحلة والوتر: قال:

حدثنا القعنبي، عن مالك به وفيه (متوجه) بدلًا من (موجه) والباقي مثله.

ونقل الشارح في عون المعبود (4/ 92 - 93): قال:=

طور بواسطة نورين ميديا © 2015