= أما قراءة سورة إبراهيم في الوتر فلم أقف على شاهد لها واللفظ الثاني "إذا سمعت الصرخة فأوتر بركعة".
يشهد له الحديث الذي تقدم برقم 583 عن علي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
"أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم-: كان يوتر عند الأذان، وفي رواية "الأذان الأول" فهو حسن لغيره بشاهده.