= عباس رضي الله عنه فأوقظه، فيصلي، فيقول لي: يا عكرمة هذه أحب إلى مما تصلون، ما تنامون من الليل: أفضله- يعني آخره".
وانظر الباب والصفحة المشار إليها آنفًا.
وهو في المطبوع من المطالب (1/ 145: 533): باب في قيام رمضان: مثله وعزاه لمسدد.