= وهم يصلون: قد علت أصواتهم بالقرآن: فقال: إن المصلي يناجي ربه فلينظر ما يناجيه، ولا يجهر بعضكم على بعض بالقراءة".
وذكره مالك في الموطأ انظر (63: 174)، باب العمل في القراءة، من رواية يحيى بن يحيى الليثي عن مالك وعبارته الأخيرة:
"إن المصلي يناجي ربه فلينظر مما يناجيه به، ولا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن".
قال السخاوي في المقاصد الحسنة (572: 937): (قال شيخنا ... وهو صحيح من حديث البياضي في الموطأ). اهـ.