الحكم عليه:
إِسناده ضعيف لحال أبي حيى الكوفي، وجهالة أبي سعيد الشامي، وععنة مكحول عن واثلة.
وقد زالت العلة الأولى بمتابعه عند الخطيب وبقيت الثانية والثالثة في كلا الطريقين.