الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد فيه علتان:
1 - حجاج بن فروخ، وهو ضعيف جدًا.
2 - الانقطاع بين العوام بن حوشب، وعبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه، فقد قال أحمد لم يلق ابن أبي أوفى.
فالحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا.=