الحكم عليه:

الحديث بهذا الإسناد فيه علتان:

1 - حجاج بن فروخ، وهو ضعيف جدًا.

2 - الانقطاع بين العوام بن حوشب، وعبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه، فقد قال أحمد لم يلق ابن أبي أوفى.

فالحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا.=

طور بواسطة نورين ميديا © 2015