= وعليه فإن الجزء الأخير من حديث الباب بهذين الشاهدين يرتقي إلى الحسن لغيره.

وجملة القول أن جميع ما تضمَّنَه الحديث ورد مفرقًا في أحاديث أخرى، منها ما هي صحيحة ومنها ما هي ضعيفة، لكن الحديث في الجملة بجميع هذه الشواهد يرتقي إلى الحسن لغيره.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015