الحكم عليه:
الحديث بهذا الإِسناد فيه علتان:
1 - ضعف عبد الرحيم بن واقد الخراساني.
2 - مسعدة بن صدقة العبدي، وهو متروك.
وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف جدًا.
وقد تقدم قول ابن القيم أن أحاديث مدح العزوبة كلها باطلة.
انظر: الحكم على الحديث السابق (ح 211).