الحكم عليه:

الحديث بهذا الإِسناد فيه علتان:

1 - ضعف عبد الرحيم بن واقد الخراساني.

2 - مسعدة بن صدقة العبدي، وهو متروك.

وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف جدًا.

وقد تقدم قول ابن القيم أن أحاديث مدح العزوبة كلها باطلة.

انظر: الحكم على الحديث السابق (ح 211).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015