الحكم عليه:
الحديث بهذا الإِسناد فيه ثلاث علل:
1 - محمد بن عمر الواقدي، وهو متروك.
2 - إسحاق بن سالم، وهو مجهول الحال.
3 - الانقطاع؛ زيد بن علي لم يدرك القصة.
وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف جدًا.