الحكم عليه:

الحديث بهذا الإِسناد فيه ثلاث علل:

1 - محمد بن عمر الواقدي، وهو متروك.

2 - إسحاق بن سالم، وهو مجهول الحال.

3 - الانقطاع؛ زيد بن علي لم يدرك القصة.

وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف جدًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015