الحكم عليه:
الحديث بهذا الإِسناد فيه علتان:
1 - علي بن زيد بن جدعان وهو ضعيف.
2 - الانقطاع بين الحسن البصري وسراقة بن مالك.
وعلى ذلك فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف.
قال الحافظ ابن حجر: وقد أخرج البخاري هذا الحديث المذكور بمعناه من =