الحكم عليه:
الحديث بهذا الإِسناد فيه علتان:
1 - موسى بن مطير وهو متروك.
2 - وأبوه مطير بن أبي خالد وهو متروك أيضًا.
وعلى ذلك فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف جدًا.
وفي الباب: عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنه، أنا أبا بكر رضي الله عنه قال: رأيت رجلًا مواجه الغار، فقلت: يا رسول الله! إنه لو نظر إلى قدميه لرآنا، قال: كلا! إن الملائكة تستره، فلم ينشب الرجل إنه قعد يبول مستقبلنا، فقال =