الحكم عليه:

الحديث بهذا الإِسناد فيه علتان:

1 - محمد بن إسماعيل الوساوسي وهو ضعيف.

2 - باذام مولى أم هاني، وهو ضعيف أيضًا.

وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف.

وقد تقدم قول الذهبي: هو حديث غريب، الوساوسي ضعيف تفرّد به. =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015