الحكم عليه:
الحديث بهذا الإِسناد فيه علتان:
1 - محمد بن إسماعيل الوساوسي وهو ضعيف.
2 - باذام مولى أم هاني، وهو ضعيف أيضًا.
وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف.
وقد تقدم قول الذهبي: هو حديث غريب، الوساوسي ضعيف تفرّد به. =