فوالله، ما هممت بعدها بسوء بما يعمل أهل الجاهلية، حتى أكرمني الله عَزَّ وَجَلَّ بِنُبُوَّتِهِ.
*قُلْتُ : هَكَذَا رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ فِي السِّيرَةِ، وَهَذِهِ الطَّرِيقُ حَسَنَةٌ جَلِيلَةٌ، وَلَمْ أره في شيء من المسانيد إلَّا في مسند إسحاق هذا، وهو حديث حسن متصل، ورجاله ثقات]، .