الحكم عليه:
الحديث بهذا الإِسناد فيه أربع علل:
1 - طلحة بن عمرو الحضرمي، وهو متروك.
2 - الإِنقطاع بين طلحة والرسول -صلى الله عليه وسلم- وهو سند معضل.
3 - جهالة الراوي المبهم.
4 - ابن جريج مدلس، وقد عنعن.
وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف جدًا.