الحكم عليه:

الحديث بهذا الإِسناد فيه أربع علل:

1 - طلحة بن عمرو الحضرمي، وهو متروك.

2 - الإِنقطاع بين طلحة والرسول -صلى الله عليه وسلم- وهو سند معضل.

3 - جهالة الراوي المبهم.

4 - ابن جريج مدلس، وقد عنعن.

وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف جدًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015