الحكم عليه:
الحديث بهذا الإِسناد فيه علتان:
1 - منصور بن عمار. وهو ضعيف منكر الحديث.
2 - ابن لهيعة، وهو ضعيف أيضًا.
وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف منكر، وقد أشار إلى نكارته الذهبي والهيثمي كما في تخريجه.