= وأخرجه ابن شبة في تاريخ المدينة (3/ 872)، وابن سعد في الطبقات (3/ 334)، عن يزيد بن هارون، عن يحيى بن سعيد، عن ابن المسيب بنحوه. كاملًا وتمامه: ثم إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم. وأن يقول قائل: لا نحد حدين في كتاب الله فقد رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رجم ورجمنا بعده، فوالله لولا أن يقول الناس: أحدث عمر في كتاب الله لكتبتها في المصحف، فقد قرأناها. "والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة قَالَ سَعِيدٌ: فَمَا انْسَلَخَ ذُو الْحِجَّةِ حَتَّى طعن.
وأخرجه ابن الأثير في أسد الغابة (4/ 173)، ترجمة عمر. وأبو نعيم في الحلية (1/ 54)، كلاهما من طريق يزيد به بنحوه مختصرًا.
وابن عساكر في تاريخه (13/ 156)، من طريق يزيد بن هارون به بنحوه مختصرًا أيضًا.
كما أخرجه في الموضع نفسه من طريق البغوي، عن مصعب بن عبد الله، عن مالك، عن يحيى، عن ابن المسيب بنحوه.
وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (1/ 107: 90)، عن محمد بن المثنى، عن عبد الوهاب، عن يحيى به بنحوه.
والحاكم في المستدرك، فضائل عمر (3/ 91)، من طريق الحميدي، عن سفيان، عن يحيى بن سعيد به بنحو. وسكت الحاكم والذهبي عليه.
كما أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (1/ 109: 95) من طريق ابن شهاب، عن رجل من المهاجرين وابن المسيب بنحوه.
وأخرجه ابن سعد في (3/ 335) من طريق عفان، عن عثمان بن أبي العاص، عن عمر بنحوه.
وفي (3/ 335)، أيضًا عن عمرو بن عاصم، عن أبي الأشهب، عن الحسن بنحوه.
كما أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات الفضائل (1/ 398: 608)، عن =