=
1 - حديث أبي هريرة لفظه: "إن سورة من كتاب الله عَزَّ وَجَلَّ ما هي إلا ثلاثون آية شفعت لرجل فأخرجته من النار. وأدخلته الجنة، وهي سورة تبارك" وفي لفظ: حتى غفر له.
أخرجه أبو داود في سننه كتاب الصلاة، أبواب قراءة القرآن، باب في عدد الآي (2/ 119: 1400)، عن عمرو بن مرزوق، عن شعبة، عن قتادة، عن عباس الجشمي، عن أبي هريرة بنحوه.
وكل رجاله ثقات إلَّا عباس الجشمي، فقال عنه في التقريب (1/ 400: 167)، مقبول.
ولم يتابع هنا كما سيأتي.
كما أخرجه أحمد في مسنده (2/ 299)، عن محمد بن جعفر.
وأخرجه أيضًا في (2/ 321)، عن حجاج بن محمد، وابن جعفر.
وأبو عبيد في فضائل القرآن، باب فضل تبارك (43: 140)، عن حجاج، والحاكم في المستدرك (1/ 565)، فضائل القرآن من طريقين إحداهما عن أحمد عن ابن جعفر.
والترمذي في سننه: أبواب فضائل القرآن، باب ما جاء في سورة الملك (4/ 238: 3053)، عن محمد بن بشار، عن محمد بن جعفر. وقال: هذا حديث حسن.
وابن نصر في قيام الليل. انظر: المختصر (ص 163)، ما جاء في فضل قراءة تبارك، عن ابن بشار.
والنسائي في تفسيره، تفسير سورة الملك (2/ 454: 632)، عن إسحاق بن إبراهيم، عن أبي أسامة.
وفي عمل اليوم والليلة، الفضل في قراءة تبارك (710: 433)، عن إسحاق به.