= في النساء القصرى أنزلت بعد سورة البقرة". وهذا الحديث ورد بعدة صيغ.
أخرجه النسائي في التفسير (2/ 446: 625).
وأخرجه كذلك في السنن، كتاب الطلاق، باب عدة الحامل المتوفَّى عنها زوجها (6/ 197).
وأخرجه أبو داود في سننه، كتاب الطلاق، باب في عدة الحامل (2/ 730: 2307).
وغيرهم، مما يدل على أن مراد ابن مسعود بالنساء الطولى سورة البقرة.
وعليه يترقى الأثر إلى درجة الصحيح لغيره.