البحر، وأن عيسى عليه السلام كان يحيي الموتى، فادع الله تعالى أن سير عنا (?) هذه الجبال، ويفجر (?) لنا أنهارًا فنتخذها مخايض (?)، فنزرع ونأكل وإلا فادع الله عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُحْيِي لَنَا مَوْتَانَا فَنُكَلِّمُهُمْ وَيُكَلِّمُونَا وإلاَّ فادع الله تعالى أَنْ يُصَيِّرَ لَنَا هَذِهِ الصَّخْرَةَ الَّتِي تَحْتَكَ ذهبًا فنحت (?) (?) مِنْهَا وَتُغْنِينَا عَنْ رِحْلَةِ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ. فَإِنَّكَ تَزْعُمُ أَنَّكَ كَهَيْئَتِهِمْ (?). فَبَيْنَا (?) نَحْنُ حَوْلَهُ إِذْ نزلت عليه -صلى الله عليه وسلم-