= أخرجه ابن أبي داود في المصاحف (/86).

والبيهقي في السنن، كتاب الصلاة، باب من قال هي الصبح (1/ 463).

بإسناديهما عنه.

ورواه عن نافع عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي عتيق التميمي.

أخرجه ابن أبي داود في المصاحف (/86)، حدّثنا إسماعيل بن إسحاق.

قلت: هو الأزدي -ثنا إسماعيل- قلت: -هو ابن أبي أويس- ثنا أخي، عن سليمان -هو ابن بلال-، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ نافع، أن عمرو بن رافع أو ابن نافع مولى عمر أخبره ... فذكره.

وهذا إسناد لين: إسماعيل ابن أبي أويس لين الحديث.

وقد خالف ابن جريج ابن إسحاق فوقفه عن نافع على حفصة.

أخرجه عبد الرزاق في التفسير (1/ 578)، عن ابن جريج قال: أخبرني نافع أن حفصة زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- دفعت إلى مولىً لها يكتبه ... فذكره موقوفًا.

ونافع عن حفصة منقطع كما في المراسيل (رقم 399)، ولعل هذا محمول أنه قد سمعه من عمرو بن رافع.

قلت: واختُلف على نافع في الإرسال والوصل، وقد تقدم المتصل واحد المراسيل عنه. وقد أرسله عنه عن حفصة عبيد الله بن عمر.

رواه عنه كل من:

1 - حمّاد بن سلمة أخرجه عنه ابن جرير (2/ 556، 563)، وابن أبي داود في المصاحف (/85). وابن عبد البر في التمهيد (4/ 282) بطرقهم عنه.

2 - حماد بن زيد أخرجه البيهقي في السنن (1/ 462). وابن عبد البر في التمهيد (4/ 281) بإسناديهما عنه.

3 - عبد الوهاب بن عبد المجيد بن الصلت عند ابن جرير (2/ 563).

وابن أبي داود في المصاحف (/86)، وفيه قال نافع: (فقرأت ذلك =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015