عَيْنٌ (?) فِي مَرْجَةٍ (?) عَلَى مَا حَوْلَهَا، ثُمَّ يُنَادِي منادٍ: أَيْنَ الَّذِينَ (كَانُوا) (?) لَا تُلْهِيهِمْ رعاية الأنعام، عن تِلَاوَةِ كِتَابِي فَيَقُومُونَ (فَيَلْبِسُ) (?) (أَحَدُهُمْ تَاجَ الْكَرَامَةِ) (?)، وَيُعْطَى الْيُمْنَ بِيَمِينِهِ، وَالْخُلْدَ بِيَسَارِهِ، ثُمَّ يُكْسَى أبواه إن كانا مسلمين حلة خير (من الدنيا و) (?) ما فِيهَا، فَيَقُولَانِ: أَنَّى لَنَا هَذَا، وَمَا بَلَغَتْ أَعْمَالُنَا، فَيُقَالُ: إِنَّ وَلَدَكُمَا كَانَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ.
* هَذَا إِسْنَادٌ مُتَّصِلٌ لَكِنْ سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ العزيز ضعيف الحديث.