تخريجه:

لم أقف عليه فيما بين يدي من كتب الحديث.

وفي أن القرآن نزل على سبعة أحرف أحاديث:

أولًا: عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه:

عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "أنَّ هذا القرآن أُنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه" ضمن قصة.

أخرجه البخاري من الخصومات، باب كلام الخصوم بعضهم في بعض (5/ 173 فتح).

وفي فضائل القرآن، باب أُنزل القرآن على سبعة أحرف (9/ 23 فتح)، واللفظ له.

وفيه باب من لم ير بأسًا أن يقول سورة البقرة، وسورة كذا وكذا (9/ 87 فتح).

في استتابة المرتدين، باب ما جاء في المتأولين (12/ 303 فتح).

وفي التوحيد، باب قول الله تعالى: {فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ} (13/ 520)، وأخرجه مسلم في المسافرين، باب بيان أن القرآن على سبعة أحرف (6/ 98).

وأبو داود في تفريع الوتر، باب أنزل القرآن على سبعة أحرف (2/ 75: 1475)، والترمذي في القراءات، باب ما جاء أن القرآن على سبعة أحرف (4/ 263)، وقال: صحيح.

والنسائي في الافتتاح، باب جامع ما جاء في القرآن (2/ 150).

ومالك في موطاه (1/ 201) في كتاب القرآن، باب ما جاء في القرآن، =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015